Kamis, 16 Maret 2017

paper. تفسير عن عظمة خلق الله

عنوان البحث
تفسير عن عضمة خلق الله تعاللى (البقرة : 164)

بحث علمى
استيغاء لبعض المطلبات الدراسة
بكلية المعلماة الاسلامية
قد مته الطالبات
زمرة الصالحة
رقم دفتر القيد
تحت الاشراف
الاستاذة : غيتا أيوندا فرمادنتي

بكلية المعلمات الاسلامية
معهد التريسة الاسلامية الحديثة
كنتور للبنات الثالث



التصديق
قد طلعت هدا البحث التي كتبته باحثة
زمرة الصلحة
:
اسم
17355
:
نمرة دفتر القيد
السادس ج
:
الفصل
تفسير عن عظمة خلق الله في السورة البقرة الآية 164
:
العنوان
      
ودخلت فيه من التعديل و يعجله مستفيا لبعض شرط و النجاح في الامتحان للسنة النهائية
بكلية المعلمات الاسلامية كونتور للبنات الثالث, كارنجبانيو, ويدارين, نجاوي, جاوي الشرقية, اندونيسيا


المشرفة

الاستادة : غيتا أيوندا فرمادنتي







كلمة الشكر
الحمد لله انزلن القرآن عربيا, والصلاة والسلام علي رسول الله الدي ارسله بشيرا و نظيرا وعلي اله و صحبه الدين جعلوا القرآن اماما, كما قال الله تعالي :
بسم الله الرحمن الرحيم
وَاِذْتَأَذَنَا رَبُكُمْ لَاِنْشَكَرْتُمْ لَاَزِيدَنَكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ اِنَ عَدَابِ الله الشَديْدٌ (ابراهيم: 7)
ولا انسي ان اشكر شكرا الي مشايخ المعهد الدين كانوا بدونهم لا استطيع ان اوصل الي نهاية الدراسة ففي هدا المعهد و هي السنة النهائية, واشكر شكرا الي :
الاول : الاشقاء الثالثة
       -فضيلة السيد الايتاذ كياهي الحاج امام زركاشي
       - فضيلة السيد الايتاذ كياهي الحاج زيندين فنامي
       - فضيلة السيد الايتاذ كياهي الحاج احمد سهل
الثاني :
       - فضيلة السيد الايتاذ كياهي الحاج عبد الله شكر زركشي
       - فضيلة السيد الايتاذ كياهي الحاج حسن عبد الله سهل
        - فضيلة السيد الايتاذ كياهي الحاج شمس الهادي هبدان
الثالث :
- الي نائب العميد الرعاية والاشراف الاستاذ الحاج سيف الانور
والي نائب المدير كلية المعلمات الاسلامية الاستاذ الحاج محمد بجوري
الربيع :

        - وعلي سائر الاستاذ والاستاذات الجنون و الحنونة تحت عناية الله عزوجل الذين قد تكون معلما لي طوال  الدراسة, وكذالك استاذتي المحترمة التي قد تكون مسرفة لي لتخليص هذا البحث العلمي    
الخامس :
        - وعلي والذيني اللدان كانا بدونهما لا استاطيع ان اكون الطالبة معهد كونتور, و علي رعاية مند صغاري حتي الآن.   
السديس :
          - ولاخواتي السنة النهائية علي افتقهن و هن دور هام لان تكون صاحبة ومرافقة, طوال حياتي مند سنة الاول الي نهاية سنة النهائية.
الحمد الله استطيع ان انه هذا البحث العلمي او هده الكتابة بتمام وقتها.




محتيات البحث
التصديق....................................................................................................أ
كلتة الشكر....................................................................................................ب
محتويات البحث..............................................................................................ت
الباب الاول
أ. توضيح العنوان....................................................................................
ب. الدواعي..........................................................................................
ج. اهداف البحث....................................................................................
د. منهج البحث......................................................................................
الباب الثاني : تعاريف المعن "التفسير و العظمة"
أ. تعريف المعني تفسير و انواعه..............................................................
ب. تعريف المعني عظمة......................................................................
الباب الثالث : تفسير الاية عن عظمخلق الله (البقرة : 165)
أ. اسباب النزول هه الاية....................................................................
ب. آية البقرة : 165 و تفسيره...........................................................ا
ج. هل ارض متحركة او واقف..........................................................
الباب الربيع :
أ. التخيص...............................................................................
ب. الافتراحات........................................................................
ج. الخاتمة..........................................................................
د. مصادر البحث......................................................................

الباب الاوال
أ. مقدمة البحث
         كما قال الله تعالي في قرآنه الكريم, بسم الله الرحمن الرحيم " لَقَدْ خَلَقْنَا الْاِنْسَانَ فِي اَحْسَانِ الْتَقْوِيْمِ ". خلق الله جميع المخلوقات كالارض و ما فيها, البحر و ما فيهاكلها من العحائب من العجائب من خلقه, و قد خطرنا في ذهننا عن هذه الجمالة الخلق. و سمبحث عن هذا الجمالة خلق الله في هذا البحث العلمي تحت العنوان : تَفْسِيْرُ عَنْ عُظْمَةِ خَلْقِ الله (البقرة : 165)
ب. توضيح العنوان
        كان التفسير هذه الآية موضيحا باحوال المشكويات الذي يعيش حول الكعبة. وكانوا يعبدون ثلاثمائة وستون صنما. فلما سمعوا هذه الآية (وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَاحِدٌ)الي الآخر, وقالوا : وانكان صادقا فأنت يأية نعرف بها صدقك, فنزل لفرط جهلهم.
       وكانوا الكفار من القريشالتي ل يزلون في الانحراف وعن قوة الله عزوجل.
الله عليه وسلم عن الناس مالم يعلم و يؤمن من الآية بان الله واحد.ولا احد سواه, وبين الله عن عظمة خلقه ووحدنية بهذه الآلم وبما جعل الله من الوقائع ما وقع في هذه الدنيا كالتصريغ الرياح والسحاب المسخر بين السماوات والأرض, في هذه الدنيا.
لقد عرفنا خلق الله الدنيا وما فيها وما جعل الله نحن خليفة في الأرض, ومن لم تأتى بمعرفة بهذا الخلق عظيم وعليه اثم وعلى كل الانسان أن يعرف بمعرفة هدها العلم العظيم.
ج. الدواعى
و هذه الأية في اليورة البقرة الأية : 165 فيه اعتبار عن عظمة خلق الله وليس الا معرفة اقراءة لكن معرفة التى يترسخ في ذهننا و قلبناحتى نستطيع ان نعرف بهذا الخلق الله والعجب نشكر شكرا دائما به.
ونعتقد بوحدنيتة الله وجلاله و عظمة خلقه, كما قال الله تعالى في قرآنه الكريم : "وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَاحِدٌ لاَ اِلَهَ اِلاَ هُوَ الرَحْمَنُ الرَحِيْمِ"

د. احداف البحث

       فمن الباحثة لها غرضين لاهداف البحث, الاول غرض العام والثاني غرض الخاص :
1. الغرض العام, هو قدرة الناس على فهم المعنى من هذه الآية البقرة : 164, وأخد المنافع و الدروس على الشكر الله من هذه الآية.
2. الغرض الخاص : قدرة الناس على :
    أ. معرفة الاسباب النزول هذه الآية البقرة : 164
  ب. معرغة التفسير هذه الآية
  ج. معرفة تحريق الأرض










الباب الثانى
تعاريف المعنى " التفسير و العظمة "

أ. تعاريف المعنى تفسير و أنواعها

- تفسير فى اللغة : التأويل أو كشف أو ايضاح الكلمة مبهم.
و أما تفسير فى الاصطلاح : مختلفة معناه عند بعض العلماء العوبي.
       فى الاول التفسير عند الصوى (3) : ان التفسير القرآن خاصة, وباقى العلماء الخاصة الخدمة للقرآن عامة ومن أهمية أصلها و مصادرها.
        والتفسير فى الاصطلاح الآخر, عند الحسن على (4) : تغعل من تفسير وهو الفرس ادا العربية لينطلق ولعله يرجع لمعنى الكشف كما لاتخفى, بل كل تصاريف حروفه ولاتخلو عن ذالك.
       وكجالك قال الآخر السيد محمد الالوسي (5) : علم يبحث فيه عن كيفية نطق بألفاظ القرآن و مذلولا فيها و أحكامها الأفرادية التراكبية ومعانها التى يحمل عليها حالة التركيب. كمعرفة النسخ و سبب النزول و قصة توضيح ما أبهم فى القرآن و نحو ذالك.
       و نعرف أن التفسير ألفه كثيراً من العلماء عن التفسير بأنواعها الكثير من التفسير, كالتفسير التأويل, كان هذا الفسير من أوّل وهو الرّجوع والقول بأنّه من أية وهو السياسية
 كأنّ الؤول للكلام ساس الكلام و وضوح المعنى فيه موضعه ليس بشيء, واختلافهم في تفريق المعنى ذالك.
                  و قال أبو عبيد : هما معنا واحدا, واختلافهم في معنى التفسير و التأويل و قال الراغب : أنّ التفسير أعمّ من التأويل و أكثرسمعا له في اللفظ والمترادفات في الكتاب الالهية و غير ذالك. و التأويل في معنى الجمل في الكتاب الالهية خاصّة.
      و أمّ الفسير القطع, و قال الماتردى في قوله انّ المراد الله تعالى الركذا, و التأويل ترجيح أحد المحلولات بدون القطع.
      و نوع اللآخر من التفسير هو النفسير بالرأي, وهو له معنى الكثير,
الأوّل : علم اللغة لأنّ به يعرف شرخ المفرادات والألفاظ و المعلولاتها بحسب الوضع. ولا يكفى يسير اذا قد يكون اللّفظ مشتركا.
الثانى : علم المعنى والبيان و البديع, يعرف به :
أ .  خواص من حيث اختلافها و جودة التحسين الكلام وهو الركن الأقوام والألزم و الأعظم في هذا الشأن.
ت. خواص من الركن الأكوام من جهة افادة المعنى.
ث. تعيين المبهم و تبين محمد و سبب النزول و النسخ و تأخذ ذالك من العلم الحديث.
ج. معرفة الاجمال والتبيين العموم والمخصوص. الناسخ و المنسوخ, المطلق والمقيّد في التفسير القرآن الكريم.

ج. تعريف العظمة
        العظمة في اللغة : مشبهة باسماء الذات, و عظمة عند أهل التوحيد هذا اللّفظ من أسماء و الصفات, والعظمة هي منحة الذي أعطى الله ايّاها بفضله و رحمته و كانوا بها مفصيلين عللا العالمين من أمم والسعوب.
       بقول أيضا بعض القوم أنّ اعضمة من بعض الاسم الجلابة, و قيل أيضا في رواية الاستاذ الشويف, العظمة اسم معوفة لصفة. و قال الله في كتابه الكريم : وَلَمَ فِيْ الأَخِرَةِ عَذَبٌ عَظِيْمٌ.





الباب الثالث
تفسير الآية عن عظمة خاق الله تعالى
(في سورة البقرة اللآية 164)

بِسْمِ الله الرَّحْمَانِ الرَّحِيْمِ
اِنَّ فِيْ خَلْقِ السَّمّاوَاتِ وَ الأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ الَيْلِ وَ النَّهَارِ وَ الفُلْكِ اللَّذِى تَجْرِي فِيْ البَجْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيْهَا مِنْ كُلِّ ذَّابَّةٍ وَتَصْرِفِ الرِّيَاحِ وَ السَّحَابِ المُسَخَّرْ بَيْنَ السَّماَءِ وَالأَرْضِ لآيَةٍ لِقَوْمِ يَعْقِلُوْنَ